التوظيف  |  القائمة البريدية  |  خريطة الموقع  |  اتصل بنا  |  استفسارات  |  شكاوى  |  اقتراحات   
 |  تسجيل عضوية جديدة  |  نسيت كلمة المرور
  الصفحة الرئيسية
من نحن
لماذا الجالية
عضوية الأفراد
عضوية المنظمات
النظام الأساسي
 الحلفاء 
 مكتبة التحميل 
Saturday December 21, 2024, 3:01 pm
المقالات  
الأخبار  
بيانات رسمية
كاريكاتير
شؤون قانونية
فريق التحرير
الهيكل التنظيمي للجالية
تعليمات و إجراءات
معاملات
اللقاءات و المؤتمرات
برنامج الدورات التدريبية
مشاريع تعاونية وإغاثية
إعلانات ووظائف
روابط تهمك
ريال سعودي: 141.00
في Sep 21, 2016, 11:03
ريال قطري: 146.00
في Sep 21, 2016, 11:05
دينار كويتي: 1773.00
في Sep 21, 2016, 11:06
درهم إماراتي: 144.50
في Sep 21, 2016, 11:06
دينار أردني: 752.00
في Sep 21, 2016, 11:04
دولار أمريكي: 537.60
في Sep 21, 2016, 11:07
يورو: 597.70
في Sep 21, 2016, 11:07
ذهب عيار 18: 17000
في Sep 21, 2016, 10:33
ذهب عيار 21: 20000
في Sep 21, 2016, 10:34

دعوة للانضمام
الجالية على FaceBook
Bookmark and Share
 

لماذا الجالية

لماذا نريد مرجعية للجالية السورية

 

لطالما سعى أبناء الجالية السورية في دول المهجر و الغربة إلى تأسيس كيان رسمي للجالية السورية تحت غطاء السفارة السورية .. إلا أنهم كانوا يواجهوا بالعقبات في كل خطوة يقومون بها للفوز بوليدهم المنتظر .. و لم يكتب لكل محاولاتهم النجاح .. بالرغم من وصولهم في المرة الأخيرة منذ أكثر من سبع سنوات في الرياض إلى الحصول على الترخيص من وزارة الخارجية السورية إلا أن السفارة لم توافق على تأسيس كيان الجالية بسبب قيام وزارة جديدة هي  وزارة المغتربين التي اختصت بإصدار التراخيص لمثل هكذا كيان في المهجر و ضرورة البدء بإجراءات الترخيص من جديد مما أفقد أبناء الجالية الأمل في الحصول على مبتغاهم ..

 

و لما كانت سياسة نظام المخابرات الأسدي بالتعامل مع المغتربين السوريين هي زرع الفرقة و التباعد فيما بينهم و إضعاف العلاقات حتى بين الأسرة الواحدة كان من الطبيعي تعطيل أي محاولة لإيجاد هذا الكيان المطلوب ..

 

و قد كانت الحاجة إلى وجود مرجعية رسمية للجالية السورية تزداد يوماً بعد يوم بازدياد أعداد المغتربين الوافدين إلى دول الخليج ( و وصول عددهم إلى أكثر من مليون و نصف المليون بحسب إحصاءات وزارة المغتربين نفسها ، أكثرهم في المملكة العربية السعودية ) و كان لا بد من البحث عن طريقة مناسبة لتوفير هذه المرجعية و لو بحدودها الدنيا و بأقل ما يمكن من الخدمات مقارنة بالجاليات الأخرى العربية أو الآسيوية التي استطاعت تقديم العون و المساعدة لأبنائها في عدد كبير من الاحتياجات ابتداء من تأمين السكن المجاني المؤقت أو العلاج الطبي المكلف أو الوظيفة المناسبة أو الدراسة الجامعية لمن فقد الإمكانات المالية وصولاً إلى دفع التعويضات النقدية في نهاية فترة الإقامة في بلد المهجر أو في حال الوفاة أو الإصابة و العاهة الدائمة و الكثير من جوانب الخير و مد يد العون و التي تهدف كلها إلى زرع المحبة و التعاون فيما بين أبناء الجالية و ترك انطباع جيد في عيون مضيفهم في بلاد الإقامة المؤقتة و العمل ..

 

هذا إلى جانب توفير التوعية القانونية و الشرعية التي يحتاجها القادم الجديد إضافة إلى المقيم تجنباً لمخالفة الأنظمة و القوانين و التوجيهات السائدة و حرصاً على كسب احترام الجهات الرسمية و الاجتماعية للبلد المضيف ..

 

و لاحقاً للأحداث التي ألمت بوطننا الحبيب سورية و انكشاف نية حكومة الأسد في تركيع الشعب السوري في كل مكان و إرهابه و تخويفه ابتداء من مصادرة حقوقه السياسية و القانونية و انتهاءً بتصفية المتظاهرين السلميين العزل في مدن سورية و وصولاً إلى تهديد المغتربين المناصرين لثورة أهلهم في الداخل و ما نتج عنه من الامتناع عن تجديد جوازات سفر العديد من الناشطين السياسيين و تهديد عائلاتهم في سورية إضافة إلى تمزيق جوازات البعض منهم و رفض منحهم بدلا عنها إلى إجبار آخرين على العودة إلى سورية للحصول على أخرى جديدة أو تجديدها ، إضافة إلى زرع الجواسيس في صفوف أبناء الجالية للإمعان في إرهابهم ، و لم يقف موظفو أمن السفارات السورية عن هذا الحد بل تعدوه إلى الإيقاع بأبناء الجالية المناوئين لحكم الأسد و توريطهم في مخالفات قانونية للدول المضيفة مثل إرسال رسائل تدعو إلى التظاهر مرة و الاعتصام مرة أخرى أدت إلى سجن عدد منهم و وضعهم تحت طائلة الترحيل إلى سورية و الوقوع تحت خطر إلقاء القبض عليهم و تعريضهم للتعذيب في سجون المخابرات السورية .. و لولا سعة صدر حكام هذه البلاد المباركة و تفهمهم لكانت تحققت خطط السفارة في إلحاق الأذية بالمقيمين ..

 

و لم تكتف السفارات السورية بإشاحة وجهها عن طالبي العون منها من أبناء الجالية و المحتاجين لدعمها عبر السنوات الماضية ، بل تعدته إلى التغرير بهم و بعائلاتهم و استغلال جهل البعض منهم بعدد من القوانين المحلية للدول المضيفة التي كادت أن تاتي على مستقبلهم و مستقبل عائلاتهم ، هذا إلى جانب من استأجرتهم ليقوموا بالتجسس على أبناء الجالية بهدفا إفشال جهودهم في تقديم العون لأهلهم في سورية الذين يعانون نقص الدواء و الطعام و اللباس ..

 

مما سبق و تجنباً للوقوع في أخطاء أخرى و حباً في الحفاظ على صورة حضارية للجالية السورية في دول المهجر فقد كان إيجاد كيان للجالية و لو بالحد الأدنى الذي يمكن من خلاله توفير مرجعية واحدة تتكفل بتوعية أبناء الجالية و حل مشاكلهم و مد يد المساعدة إليهم في نوائبهم و محنهم ، هو حلم كل فرد من أفراد الجالية السورية حتى يقوم للشعب السوري جكومة وطنية تمثله و ترعى مصالحه ..

 

و لقد كانت المعايير التي اتفقت عليها الآراء كلها في إنشاء هذا الكيان الافتراضي على الانترنت بعد استشارة القاصي و الداني هي التالي:

احترام القوانين المحلية و اجتناب مخالفتها بأي صورة من الصور و مراعاة جميع الأنظمة و اللوائح المعمول يها

احترام العادات و التقاليد المحلية و الابتعاد عن كل ما قد يسبب مخالفتها بقصد أو عن غير قصد

الابتعاد عن الشارع المحلي بأي شكل من الأشكال

أن لا يكون هذا النشاط بقصد الربح

بعيدا عن السياسة و العمل السياسي بكل أشكاله

يمنع مشاركة أي أحد من غير أبناء الجالية في نشاطاتها الخاصة

 

و لتحقيق هذه المعايير كان لا بد من تشكيل لجان متخصصة من ذوي الخبرة في مجال الاستشارات القانوينة و الشرعية إضافة إلى عدد من اللجان الأخرى التي تقدم بعض الخدمات الضرورية مثل الاستشارات الطبية و الأنشطة الاجتماعية و الثقافية و لجنة تعنى بالعمل الإعلامي للبوابة و بالعلاقات العامة للجالية و لجنة لتنمية مهارات أبناء الجالية و تطوير قدراتها المهنية و الفنية ، هذه اللجان تقوم جميعها على رفد البوابة الإلكترونية بالمعلومات و الخبرة المطلوبة لتحقيق الهدف من هذا الكيان و تعمل تحت إشراف مجلس من وجهاء الجالية من ذوي الخبرة و اللياقة الاجتماعية لإخراج هذا النشاط بشكل حضاري راق يحوز على رضا المجتمع المضيف بأفراده و مسؤوليه ..

 

و لا زال الباب مفتوحاً أمام الراغبين في مد يد العون

 

و الله من وراء القصد





أنقذوا حلب
الدليل الإرشادي للمقيمين
اليوم الوطني للسعودية
 
scagc_01_359-196_Green scagc_01_359-196_Green scagc_01_359-196_Green
الصفحة الرئيسية | الأخبار |  المقالات |  بيانات رسمية |  اتصل بنا
الحقوق محفوظة للجالية السورية 2011-2012